فالحقيقة هي أن عبارة "ابن الله" لم يتم العثور علىها علي لسان السيد المسيح في أي مكان في الأناجيل الثلاثة الأولى ، وكان دائما يدعو نفسه ابن الانسان.
وذلك هو شكل من ألأشكال الغريبة عن المنطق أني رأيت ذلك في كثير من الأحيان أنها أقتبست من الكتاب المقدس أن المسيح ادعى أنه الله .
أن القول بأن المسيح هو أبن الله قد بني علي قول شخص : كنت اعتقد ان يسوع هو ابن الله لأن اليهود الذين قتلوه قالوا هذا وربما هذا ما كان يقول!
في المقابل لدينا كلام يسوع قائلا انه سيبقي على القانون ، وشريعة موسى و هو منصوص عليه في الكتاب المقدس ، اذن لماذا قتله اليهود؟ لانه انتهك قانون موسى؟ . من الواضح أن اليهود أساؤا فهمه لأنه وعد بانه سيبقي على القانون ، لكنهم قتلوه لانه انتهك القانون ، يجب أن يكون لديهم سوء فهم له ، أو أنهم كذبوا عليه.
وذلك هو شكل من ألأشكال الغريبة عن المنطق أني رأيت ذلك في كثير من الأحيان أنها أقتبست من الكتاب المقدس أن المسيح ادعى أنه الله .
أن القول بأن المسيح هو أبن الله قد بني علي قول شخص : كنت اعتقد ان يسوع هو ابن الله لأن اليهود الذين قتلوه قالوا هذا وربما هذا ما كان يقول!
في المقابل لدينا كلام يسوع قائلا انه سيبقي على القانون ، وشريعة موسى و هو منصوص عليه في الكتاب المقدس ، اذن لماذا قتله اليهود؟ لانه انتهك قانون موسى؟ . من الواضح أن اليهود أساؤا فهمه لأنه وعد بانه سيبقي على القانون ، لكنهم قتلوه لانه انتهك القانون ، يجب أن يكون لديهم سوء فهم له ، أو أنهم كذبوا عليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق